التخطي إلى المحتوى الرئيسي

رأس السنة الميلادية 2020.. هكذا يستقبله العالم




يبدأ العام الميلادي الجديد، وسط احتفالات وحضور جماهيري كبير منتظر في كل أنحاء العالم، حيث يجتمع الأصدقاء والأهالي للاحتفال ببداية العام، في أجواء مليئة بالفرحة والبهجة، حيث يوافق رأس السنة الميلادية 2020 يوم الأربعاء الموافق 1 يناير 2020، تأتي متزامنة مع احتفالات ليلة رأس السنة منذ مساء يوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2019، وحتى الساعات الأولى من صباح الأربعاء 1 يناير 2020.

يحرص فيها الكثير على إحياء الليلة بالحفلات أو السفر إلى البلدان التي تستضيف الاحتفالات الضخمة لهذه المناسبة، أيضاً إقامة حفلات متنوعة في الساحات الواسعة والميادين العامة بالعواصم والمدن الشهيرة على مستوى العالم.
 


ومن الدول العربية التي تستضيف احتفالات رأس السنة ويحضرها عدد كبير من السائحين من مختلف دول العالم، دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تشهد مدينة دبي تجهيزات خاصة لهذا الحفل.

وللألعاب النارية في مختلف دول العالم في بداية العام الميلادي الجديد مذاق خاص، حيث تحظى هذه اللحظة بإشعال الألعاب النارية، وكذلك تغطية إعلامية محلية ودولية، حسب كل دولة وحجم الاحتفالات فيها.

كما تشهد بعض الفنادق والأماكن السياحية في مصر تنظيم احتفالات كبرى، لم يتم الإعلان عنها بمناسبة رأس السنة الميلادية للعام المقبل 2020.

كما تنتشر احتفالات رأس السنة الميلادية في العواصم العربية، وأهمها في مدينة دبي، وفي تونس ولبنان.
 


ويحتفل المواطنون ليلة رأس العام في الشوارع والميادين، ويخرج الشباب والفتيات للأماكن العامة؛ احتفالاً بنهاية عام وقدوم سنة جديدة، في تقليد اعتادوه في مثل هذا الوقت من كل عام.

ولأن هذه الفترة يحرص الكثير من الناس على الخروج مع الأصدقاء وأفراد العائلة؛ من أجل الترفيه والإعلان عن سعادتهم بقدوم السنة الجديدة، التي يعمل الجميع بجد من أجل نشر الفرحة والبهجة بمناسبة رأس السنة الجديدة، تستعد الكثير من الدول من أجل الاحتفال برأس السنة، وليست هي فقط، وإنما الكثير من الكيانات والشركات، وصولاً إلى العائلات والأفراد الذين يستعدون جميعاً بطريقتهم الخاصة للاحتفال بمناسبة بداية السنة الجديدة 2020 التي تعد انطلاقاً لمرحلة جديدة، تقوم على أساس تصحيح كل الأخطاء التي مرّ بها الشخص أو الشركة؛ من أجل الارتقاء بمستواها نحو الأفضل.
 



وهناك العديد من الأفكار الجديدة والقديمة، ولكنها مميزة وجميلة للاحتفال في ليلة رأس السنة الجديدة 2020، منها:

- الخروج مع أفراد الأسرة إلى أحد المطاعم، وطلب بعض الوجبات التي يحبونها، وبعد ذلك النظر من النافذة إلى العالم وهو على وشك أن يبدأ العام الجديد.
- الذهاب إلى مركز المدينة؛ من أجل مشاهدة عروض الألعاب النارية، حيث إن ما يميز ليلة رأس السنة الميلادية هي الألعاب النارية، فجميع الاحتفالات التي يتم إطلاقها بهذه المناسبة تحتوي على إطلاق للألعاب النارية التي باتت اليوم فكرة من أهم الأفكار المطروحة عند الاحتفال بأي شيء، وليس فقط بداية العام الجديد.
- الذهاب إلى مدينة الملاهي والألعاب، وخصوصاً إذا كان هناك أطفال، حيث إنهم سيكونون سعداء جداً بتجربة الملاهي والألعاب الموجودة بها.
- الذهاب إلى السينما؛ من أجل مشاهدة أحد الأفلام الجديدة، والتي غالباً ما يتم تجهيزها؛ من أجل عرضها في هذا الوقت، وتكون من الأفلام ذات الميزانيات الضخمة والمنتظرة من قبل عدد كبير من الناس.
- حجز تذكرة طيران أنت والأسرة أو مع أحد أصدقائك إلى إحدى الدول التي تتميز بطبيعة خلابة، وفي نفس الوقت لديها اهتمام بالاحتفال بليلة رأس السنة، حيث إن هذه سوف تكون فكرة رائعة من أجل الترفيه عن النفس، وخصوصاً أن فترة بداية السنة الجديدة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم: هدية علي عضو ديوان المجلس التشريعي لاقليم الجزيرة / الخط الثالث هو المشروع الديمقراطي لبناء سوريا الجديدة

بقلم: هدية علي - سوريا عضو ديوان المجلس التشريعي في اقليم الجزيرة ان الاحداث التي تشهدها سوريا والمنطقه هي.دراماتيكيه متسارعه والقوى التي تدير العالم مثل امريكا وروسيا والصين التي تلعب دور الخافي والقوى الاقليميه والقوى السوريه مثل النظام والمغارضه ومشروعنا الديمقراطي الذي انتهج الخط الثالث الذي لعب الدور المنقذ للشعب والكل له حساباته واجنداته وتحالفه والمشاريع لدى القوى المحليه والثانيه هي مشروع النظام هو هدفه اعادة السيطرة على كامل المناطق واعادة سوريا الى ماقبل ٢٠١١وقوى المعارضه التي قد تكون اسلاميه راديكاليه والاخوانيه وبعضها تبني الفكر السياسي الاسلامي والمعاداة والخط الثالث الذي هو المشروع الديمقراطي المبني على الادارات الذاتيه الديمقراطيه هدفنا هو ان نحمي مناطقنا من الدمار والفوضى والثاني. هو بناء سوريا المستقبل في ظل نظام استبدادي شمولي هذا المشروع الديمقراطي الذي ومنذ السنوات الاولى وحتى الان حقق انجازات كبيرة على الاصعدة .السياسية والدبلوماسية والعسكرية والخدميه بدء من المجالس والكومينات ووصولا الى الهيئات الادارة وتشكيلها وتمثيل كافه المكونات المنطقه فيها هذه الادارة...

مهمة بوتين الرئيسية عام 2020 الإعتراف بالإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال شرق سوريا

  /موسكو: نوس سوسيال/ علمت نوس سوسيال من مصدر رسمي رفيع المستوى في الحكومة الروسية  أن روسيا ستستمر في العام الجديد، في تعزيز موقعها كدولة قوية، وستواصل حل التحديات التي تواجهها وذلك وفقا لاستراتيجيتها السياسية. في  عام 2019 ، تمكنت روسيا من إجبار الكثيرين على التحدث عنها، وتعتزم مواصلة فرض "رؤيتها وأسلوبها"، مما سيعزز الوجود الروسي في الساحة الدولية. وأشارت اشارت نوس سوسيال إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين أعلن ذلك خلال كلمته بمناسبة الاحتفال بالعام الجديد. ووفقا لنوس سوسيال يواجه الكرملين العديد من الأسئلة والمسائل التي يتوقع حدوث تقدم كبير فيها. على سبيل المثال، يستمر الدفء بالتسلل تدريجيا إلى العلاقات بين كييف وموسكو: لقد كانت المفاوضات متوقفة منذ عام 2016، لكن صعود فلاديمير زيلينسكي إلى السلطة غير ميزان القوى. ونتيجة لذلك، في 29 ديسمبر الماضي، تمت عملية لتبادل الأسرى والسجناء بين أوكرانيا ودونباس، بعد التبادل الأول الذي جرى في 7 سبتمبر. وأكد المصدر الحكومي على أن روسيا ورغم منح سلطات كييف المجال للمناورة، أكدت أنها "لن تبدأ أي مفاوضات بشأن شبه جزيرة القر...

تنويه / نوس سوسيال تحقق سبقا صحفيا في الاشارة على قياة وتواجد سليماني بالقرب من السفارة الأمريكية

بتاريخ 31 من كانون الأولا المنصرم نشر موقعنا خبرا عن الهجوم على السفارة الامريكية في بغداد وكنا قد ذكرنا ان من ضمن المشاركين في القيادة الميدانية للهجوم الخزعلي الذي يتلقى أوامره من قاسم سليماني وعلى مرأى مراسل نوس سوسيال في بغداد ومسمعه حيث كان بالقرب بضعة أمتار من سيارة اللواء قاسم سليماني المتنكر في لباسه وهو يعطي آوامره للخزعلي عبر الهاتف  الجوال قائلا اسمع ياخزعلي إياكم أن تتراجعوا أحرقوا أبواب السفارة واقتحموها ودمروا وأحرقوا كل شئ فيها وذكرمراسلنا ان سليماني يتنقل بشكل دائم بين العراق وسوريا ولبنان لقيادة العمليات العسكرية بذلك يكون موقعنا نوس سوسيال قد حقق سبقا صحفيا في نشر كل أخباره الميدانية بصدق وامانة صحفية فاقتضى التنويه